من المقلق جدآ أن نرى أٌمًّا تستخدم وسائل التواصل الاجتماعي لعرض أطفالها الصغار بشكل غير مسؤول والتلاعب بهم علنًا، حتى أنها تطلب منهم التخلي عن الإسلام هذه الحالة المثيرة للقلق تتطلب اتخاذ إجراء فوري وجماعي!!!!
الدور الأساسي للأم هو حماية أطفالها وتوجيههم، وليس تعريضهم للمخاطر العاطفية والنفسية من أجل البحث عن الشهرة والانتباه عبر الإنترنت. هذا السلوك هو خيانة للثقة والمسؤولية الأبوية!!!!!
كمجتمع مسؤول، يجب علينا التحرك !!! شخصيا أدعو كل شخص إلى التوقف فورًا عن متابعة هذه الأم على وسائل التواصل الاجتماعي. من خلال سحب الدعم و الاشتراك بصفحاتها!!!!، يمكننا أن نأمل في أن تدرك العواقب الضارة لأفعالها وتعود إلى طريق الصواب!!!!!
من الواضح أن هذا السعي وراء الشهرة يمكن أن يجعل بعض الأشخاص غير مدركين للأضرار التي يسببونها. لكن كمجتمع مغربي ، لدينا القوة لنقول لا لمثل هذه الممارسات المدمرة!!!!!