هشام جيراندو.. من ماسح أحذية إلى عميل مأجور ومجرم
كنا نحاول دائما عدم الخوض والكتابة حول "التافهين والخونة وأصحاب روتيني اليومي" ولكنني أجد نفسي مضطرا هذه المرة أن أضع استثناء بعدما تم التطاول على شخصية عامة ورجل أكنّ له من الاحترام الشيء الكثير، ومن ...