رأي

مصطفى الرميد: شكرا لله أولا، ثم لجلالة الملك، حفظه الله وأعز أمره....

شكرا لله أولا ، ثم لجلالة الملك،حفظه الله وأعز أمره....

حصل الذي كان منتظرا لدى البعض، ومستبعدا لدى البعض الآخر...

فقد أصدر جلالة الملك عفوه الكريم على ثلة من الصحافيين والنشطاء السياسيين، وغيرهم، بمناسبة عيد العرش المجيد.

من حق محبي جلالته، وأنا واحد منهم ،أن نفخر بحكمته.

 ومن واجب غيرنا أن يعترف بحنكته.

مرة أخرى ، شكرا جلالة الملك، ظننا بك خيرا، فأبيت إلا أن تؤكد بمناسبة عيد العرش المجيد أنك ستبقى دائما منبعا للخير والرحمة.

وشكرا لكل مساعديك الأفاضل الذين ساهموا في هذا الإنجاز الوطني النبيل...

وإن شاء الله، مازلنا نظن بملكنا خيرا، وننتظر منه المزيد، وعسى أن يكون ذلك قريبا، بإذنه تعالى...وأن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا.