أضربت أرملة البرلماني مرداس، الذي قتل رميا بالرصاص، التي تم اعتقالها رفقة المتهم الرئيس في جريمة القتل،عن الطعام داخل السجن بعدما ظلت تنكر مشاركتها في الجريمة أو علمها بما كان يخطط له القاتل الذي لم يكن سوى أحد أصدقاء مرداس والعضو بجماعة سباتة.

وحسب المصدر ذاته، فإن المتهمة، رغم اعترافها بوجود علاقة تربطها مع المتهم، إلا أنها نفت تورطها في جريمة القتل التي أودت بحياة زوجها.
الى ذلك ذكرت مصادر صحفية، أن الزوجة االتي ذهبت 7 مرات الى الحج  وفاء مرداس و عشيقها القناص العشيق “هشام مشتري” قاتل البرلماني مرداس احتفلا سويا بنجاح خطة تصفية الزوج مرداس بها بعيدا عن ضجيج هذه الجريمة البشعة.
وقضت ليلة غرامية ماجنة يوما بعد مقتل البرلماني عبد اللطيف مرداس. وذكرت مصادر جد مقربة من عائلة البرلماني المقتول، استغلت وفاء زحمة المتوافدين على فيلتها بحي كاليفورنيا الراقي و مباشرة بعدما تم إلقاء القبض على المشتبه به الأول في الجريمة الشاب مصطفى الخنجر صباح الأربعاء8 مارس،(استغلت) المناسبة السعيدة و خرجت في غفلة من المتواجدين بمنزلها للقاء العشيق “منفذ الجريمة. و احتفل الكوبل “الغادر” ليلة بعد مقتل مرداس بنشوة انتصار في ليلة ماجنة ،تفاصيلها واضحة تحت عنوان “جنس و غرام بعد انتقام” ليتحول يوم الجمعة 24 مارس إلى كابوس حقيقي بعد توقيف العشيق “هشام مشتري” مُنفذ الجريمة.