التدوينة أسفله نشرتها الجمعه 7 نونبر اي يومين قبل مقابلة المنتخب المغربي اقل من 17سنة وانتصاره التاريخي. كتبتها لنقل رسالة تشجيع الى هؤلاء الشباب عوض التعليقات السلبية التي تحطم الطموح وتدفع للنفور. منتخباتنا منا والينا وان لم نشجعها نحن من يشجعها؟
_*فخورون باشبال المغرب. يمتلكون الموهبة، والتكوين والقدرة على تحقيق الانتصارات. وقبل هدا وداك لهم روح قتاليه عالية للدفاع عن علم بلادهم المغرب بكل ما اوتو من قوه . التعثر من فعل عوامل خارج عن ارادتهم. حفظهم الله ونحن معهم وورائهم ونعول على الكثير منهم في مونديال 2030 ان شاء الله.*_






