1 التمدد الجغرافي و تعدد الجبهات وتصاعد العجز في إدارتها،
2 نشوة النصر الجزئي الذي يتآكل مع الزمن
3 البحث عن السيطرة السريعة يؤدي إلى العمى الاستراتيجي بمعنى اهمال دور الزمن في الاستنزاف و استرخاء القبضة الصلبة والناعمة،
4 إرهاق الذي تعرفه القوة واكتشاف الخصوم للثغرات،
5 شح مصادر التمويل في عالم أصبح هشا ومترابطا بشكل معيق، (سلاسل الإنتاج في كل شيئ أصبحت عالمية)
6 فخ الحروب متعددة الجبهات ومتعددة الجغرافيا ومتعددة ثقاقات الحروب،
7 ضعف المعنويات العسكرية مع الزمن والشك في دوافع الحرب بل اكتشاف غاياتها البشعة ومبرراتها الوهمية
8 لا توجو ذخيرة الى ما لا نهاية
9 عدم قدرة الناس على تحمل حوروب أبدية
10 : تحول الجبهات الى مستنقعات غارقة
11 ارتفاعركلفة الحرب والتمديد لتفوق و تتجاوز العائد،
12 الانتحار بالنصر اي مع النصر العسكري تفقد الدولة توازنها الداخلي لان الحرب تخلق نفسيات ما بعد الحرب، انها مثل النجم الذي يبعث بأكبر ومضة قبل التلاشي،
الخلاصة،
التوهج الأخير، قد يخدع الكثير لكنه يخفي او يكاد يخفي ثلاثة حقائق:
1 ينتصر اهل الحق، اهل الأرض في آخر المطاف،
2 حين ينهار المتحكم تنهار معه سلة الامتيازات و سلة الولاءات،
3 تبدأ صفحة أخرى ودورة الدول حسب ابن خلدون ولكن أرى انها ربما دورة حضارية اخرى تهب هذه المرة من الصين او شمس شروق أخرى...
ملاحظة
التدوينة يمكن إسقاطها على كل الإمبراطوريات التي تنحو منحى القوة والهيمنة