في كثير من الحالات كان يعرض توفيق بوعشرين على الصحافيات العاملات في " أخبار اليوم" و موقع "اليوم 24" و موقع "سلطانة" عندما يريد التخلص منهن، أنه سيتوسط لهن للعمل في مؤسسة أخرى، هي "أوريزون تي في" الذي يملكه صديقه سمير شوقي.
وكان المبرر الذي يقدمه توفيق بوعشرين، حسب مصادر متطابقة، أن المسؤولة عن الموقع لا ترغب في استمرارهن في العمل فيه.
أكثر من ذلك هناك في قائمة "الضحايا" المفترضين للاعتداءات الجنسية، من نجح في إيجاد موطئ قدم لها في موقع آخر مقرب منه.
وهكذا فأغلب المشتكيات مررن من هذه المواقع.






