توصلت من صديق بفيديو للمدعو علي المرابط الذي حاول من خلاله " دس السم في الدسم " مدعيا زورا أنه يدافع على العبد لله ..
اقول لهذا غير العلي في اخلاقه ولغيره ممن يمتهنون
" بيع الوطن " وهم على رؤوس أصابع اليد الواحدة..اني أرفض رفضا تاما ومطلقا أن اكون حطبا لجمع " فلوس الأدسانس" او " الدعم الاجتماعي من خصوم الوطن" ..
وأؤكد اني أعتبر استغلال اسمي عبر ادعاء " تضامن مزور " هو بؤس اخلاقي للمرابط خلف الحاسوب بحثا " عائدات" اليوتوب وصدقات " أعداء المغرب " …
واقول لغير العلي أخلاقيا والمرابط في مضمار السب التشهير ونشر الاخبار الكاذبة ، أنك أول من مارس التشهير والسب والقذف في حقي وفي حق رفاقي وإخوتي بالإطار المهني الذي انتمي اليه لا يمكن ان اثق في سلامة نيته لا اتجاه ادعائه الدفاع عن حرية التعبير ولا عن الصحافة ولا عن حقوق النساء… لأن الامر باختصار هو استغلال غير اخلاقي لاسمي وصورتي من اجل "الربح المادي ضحل ومقرف" وتصفية حسابات مع مؤسسات وأفراد …
رحا حنان يكفيها ويشرفها تضامن الشرفاء والشريفات من ابناء وبنات مهنة الصحافة والحقوقيين والحقوقيات ومن المواطنين والمواطنات الذين عبروا عن ذلك اخلاقيا وفكريا ودون حسابات ضيقة ولا صغيرة ..
واقول لغير العلي اخلاقيا والمرابط على مضمار " عطايا خصوم بلادي المغرب " كفاك استغلالا لاسمي بالتشهير المدان اخلاقيا وقانونيا وادعاء " التضامن المسموم " هو أسلوب الجبناء الذين لا مبدا ولا اخلاق لهم …
وسأعود بالتفصيل إلى كل ما اقترفته في حقي كصحافية وكامرأة ومناضلة بالتفصيل في القريب …