تعيش الناظور على دوي فضيحة من العيار الثقيل داخل اوساط التلميذات المتمدرسات بإحدى الثانويات ، تمثلت في شذوذ وسحاق جماعي بينهن، وصل صداها إلى إدارة المؤسسة و حفها تكتم شديد قصد درأ الفضيحة وحفاظا لماء الوجه
وحسب تقارير محلية/ فإن الأمر يتعلق بشبكة تتخذ من المراجعة الجماعية إستعدادا للإمتحانات، غطاء قصد ممارسة السحاق الجماعي، كشفت عنه إحدى التلميذات بعد نشوب صراع بينها وبين زميلة لها، والأكثر من ذلك فقد تم توثيق لقطات ساخنة ومثيرة بهاتف نقال، عمدت إحدى المتخاصمات الى ترويجه عبر مواقع التواصل الإجتماعي






