بعض" السياسيين " يستحسن لهم ان يستحضروا غضبة الحليم، لأنهم دخلوا منطقة سوء الادب، ونسوا:
1 ان تعيينهم في المناصب العليا تم من طرف رئيس الدولة و ممثلها الاسمي وليس من طرف رئيس الحزب،
2 ان الحديث الشعبوي مهلكة حين يزيغ عن السكة، وذلك بشدة الثناء الذي لا يراعي قانون التناسب والتراتب والمواقع،
3 مدح الناس بما ليس فيهم كذب ونفاق او استغباء، البحث عن موقع للمستقبل يكون بالعمل و ليس بكثرة المديح،
. 4 ما من منصب الا وله سكرة، ومعه غفلة وقد يكون على صاحبه وبال وعبرة،
الطريق السيار في السياسة تقع الحوادث فيه ايضا، و حوادثه على قدر السرعة وغياب حزام السلامة.
ملاحظة
انا ما مهبول
ما غدي في لوطروت