ويعكس تزايد حضور الكفاءات المغربية في السياسة الأوروبية، الثقة المتزايدة التي تحظى بها الكفاءات المغربية في مراكز القرار الأوروبية، خاصة في القطاعات المستقبلية مثل التكنولوجيا والتحول الرقمي.
وتنحدر نعيمة موتشو من مدينة ورزازات جنوب المغرب، حيث درست القانون في فرنسا، قبل أن تواصل بناء مسار مهني متميز في مجال المحاماة والسياسات العمومية.
ومن خلال عملها، أصبحت موتشو واحدة من الوجوه البارزة في الساحة القانونية والسياسية الفرنسية، حيث برعت في قضايا التحول الرقمي وأصبحت من الأسماء التي تحظى بتقدير واسع في هذا المجال.
وتتمتع موتشو بخبرة طويلة في المجال الاستشاري، حيث شغلت عدداً من المناصب الاستشارية في هيئات حكومية فرنسية، ونجحت في ترك بصمتها في مجالات الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي ما جعلها مناسبة للمنصب.






