عادت الفنانة المصرية رانيا يوسف مجددًا وأشعلت الجدل بين المتابعين بعد نشرها جلسة تصوير جديدة التقطتها على البحر وغلب عليها اللون الأزرق بعد أيام قليلة من نشرها صورا وهي بملابس الشاطئ وصفها الجمهور بـ"الجريئة جدًا".

وأطلت رانيا مرتدية فستانا بدرجات اللون الأزرق و"بورنيطة" ونظارة شمسية باللون الأبيض دون أن تعلق عليها، غير أنها حصدت تفاعلا واسعا بين المتابعين غلب على بعضها التساؤلات حول إن كانت تتعمد إثارة الجدل مجددًا بعد أن اختفت في الآونة الأخيرة.

وقال متابعون إن الفنانة ظهرت في المرة الأولى بإطلالة مٌرتدية "كاش مايوه" وأظهرت ساقيها بالكامل مع وضع نظارات شمس وقبعة من القش، وفي الثانية ارتدت فستانًا صيفيًا، وكلتاهما على البحر، مشيرين إلى أنها تريد أن تتصدر مواقع التواصل الاجتماعي لاسيما وأنها مدركة تماما أن مثل هذه الإطلالات تُحدث تفاعلا واسعًا.

وأضاف آخرون أن رانيا يوسف اختفت منذ الحجر الصحي الذي فرض للوقاية من فيروس كورونا، وأرادت أن تفاجئ الجمهور بعودة استثنائية، كما ذهب عدد آخر للحديث عن البطانة التي أصبحت تلازمها في كل ظهور لها، والتي كان قد بدأ التعليق عليها بعد ظهورها على السجادة الحمراء بفستانها الأسود الشهير في مهرجان القاهرة السينمائي والذي عرّضها لموقف محرج بعد رفع بطانة فستانها.

وفي التعليقات:" ارحمىنا يا رانيا....خفي علينا شويه ...وبعدين سمارك حلو ...بلاش زياده"، و" مدلع نفسك انت يا جميل وسايبنا هنا من غيرك" و" ساحرة البحر الأبيض المتوسط" و" هذه الناس لم تدخل عام 2020 إلى الآن" و"اني ماني فاهمة عنجد الناس تموت وانتي طالعة تصيفي وتبيني فخاذك شي غريب".

وتتجاهل الفنانة المصرية الرد على تعليقات الجمهور وتكتفي فقط بنشر صورها، وقد نشرت أمس الأربعاء الصورة التي ظهرت بها على الشاطئ وبجوارها صورة القطة التي تطل في الرسوم المتحركة "توم وجيري" وهي تجلس أيضا على البحر في إشارة إلى أن بينهما شبه كبير، فيما علقت بـ"إيموجي" يضحك بقوة.