رأي

نور الدين لشهب... هكذا قرصن مالكو "هسبريس" إيميلي الشخصي وصفحتي على الفايسبوك

جديد قرصنة الايميل الشخصي وصفحة الفيسبوك واختراق خصوصياتي والاستيلاء على أطروحة الدكتوراه وصور ورسائل شخصية هامة وصور عائلية،والقرصنة وقعت يوم الجمعة 12 أكتوبر من سنة 2018, يعني مر عام على نازلة القرصنة.

 أؤكد أني لا زلت انتظر إحالة الشكاية على الشرطة العلمية والتقنية أو على الفرقة الوطنية، وفي انتظار إجراء الإحالة سأكتب مقالا أوضح فيه السياق العام للقرصنة التي اتهم فيها حسان الكنوني مدير الشركة التي تصدر جريدة هسبريس، ولماذا سارع الكنوني إلى قرصنة الايميل الشخصي وصفحة الفيسبوك عبر هاتف الشركة الذي كان بحوزتي وإيميل خالد البرحلي عبر هاتف الشركة الخاص الذي كان بحوزته وصفحته في الفيسبوك؟؟ لماذا لماذا؟ 

الجواب هو ما تفضل به أشرف الطريبق، ابن خالة حسان الكنوني، الذي قال لي وبالحرف: حسان قرصن الايميل لانه خاف على أخيه وفطر بيك قبل ما تغذا بيه؟؟؟ وهذا أمام شهود وعندي ما يفضح من خلال محادثات في الفيسبوك ومكالمات هاتفية.

وأخو حسان الكنوني هو مدير نشر هسبريس محمد الأمين الكنوني الذي كتب رسالة توصلت بها في الايميل أنا وخالد البرحلي وشخص آخر لا يزال في هسبريس فيها قذف وسب.... وبطريقة أقل ما يقال عنها ان هذه الرسالة صادرة عن نفسية مريضة. 

والسلام 

وسأتحدث كيف أكلوا أموال الناس بالباطل وأعطي المثال بنموذجين من الصحافيين.