بعد واقعة شبيبة الحركة الشعبية، والكراسي المترامية على رؤوس أعضاء مجلسها الوطني، بسبب كعكة مناصب المسؤولية داخل مكتبها.
أفادت مصادر إعلامية، بأن 14 برلمانيا من أصل 26، إنسحبوا من أول اجتماع للفريق الحركي، الإثنين، وهو ما يؤشر على تأزم الوضع داخل حزب الحركة الشعبية، واشتعال نيران الخلاف بين تيار "التغيير"، و التيار الموالي للامين العام امحند العنصر.
وحسب المصادر الإعلامية، فإن الإجتماع الذي ترأسه محمد حصاد، وبرلماني خنيفرة لحسن آيت يشو، ومحمد الفاضيلي رئيس المجلس الوطني، عرف إنسحاب 14 برلمانيا.