تظاهر آلاف الجزائريين وسط العاصمة الجزائرية للجمعة الرابعة على التوالي، في احتجاجات دعت إليها العديد من القوى رفضا لما يعتبرونه "تمديدا بالأمر الواقع" للعهدة الرابعة للرئيس.
وتعتبر هذه المظاهرات الأولى التي تلت قرار بوتفيلقة بعدم الترشح لولاية خامسة وإرجاء الانتخابات الرئاسية التي كانت مقررة في 18 أبريل القادم.