لا احد يمكنه أن يفلت من ضربة التشهير، فالكل في الرذائل سواسية، وحياة الناس الخاصة لا دخل لأي شخص أخر فيها. لكن ما يجري خلال هذه الأيام، يدفع إلى التساؤل، من يستهدف النجمات المغربيات، ومن يريد التشهير بهن، ولماذا هذه الحملة المسعورة والنبش في "قاع الخابية"؟

أسئلة مقلقة جدا يجب طرحها، بعد أن إنضمت الفنانة المغربية المقيمة بالخليج مريم حسينن إلى مواطنتها الإعلامية مريم سعيد.

مريم حسين تعرضت بدورها لتسريب بعض صورها الخاصة، الصور التي قيل عنها انها فاضحة. طبعا "الهاكرز" كان وراء هذا التسريب تماما مثل حالة الإعلامية مريم سعيد.

الفنانة مريم حسين رفضت التعليق على هذا التسريب، ولاذت بالصمت، ورغم ذلك فقد لاقت مساندة كبيرة وتضامن واسع من طرف عدد من الإعلاميين و الفنانين.