فن وإعلام

أكنوش يرد على الإفريقي: منطق خارج المنطق الإفريقي والكوني !!!

أصبت بالغثيان وأنا أقرأ مقالا لصحافية ماكانعرفهاش والحق يقال...السيدة تدافع على الاغتصاب بواحد الوثوقية وبواحد صحة الكممارة لا مثيل لها...

بالنسبة ليها: مراقبة "الأخ الأكبر" (يعني للسلطة الشمولية، بمفهوم Georges Orwell في كتابو المعنون "1984")، واقتحام "خصوصية البشر بوسائل التصنت والتصوير حتى ولو كانوا مغتصبين للأجساد الضعيفة"، هو "أخطر اغتصاب على الإطلاق"! 

يعني الاغتصاب ديال الأفراد غا "أحداث عابرة"، Des faits divers، ماكايوصلش لخطورة مراقبة السلطة للمواطنين، للي السيدة كاتسميه "اغتصاب"!

ماعرفتش هاذ المخلوقة مناين جابت هاذ المنطق حتى ولو سلمنا أن الضنين توفيق بوعشرين ليس هو الشخص الذي وثق "مغامراته" بالصوت والصورة، وكان هاذ الثوتيق بالفعل من "عمل الأخ الأكبر"...بالرب العظيم ما فهمت المنطق ديالها...

هاذي حاشا تقول عليها أنها "مرأة"...بل حاشا تقول عليها "إنسان في كامل قواه العقلية"..بالرب المعبود إيلى هاذا هو شعوري الآن...